واعتبرت حركة "الجهاد الإسلامي"، في بيان لها، زيارة رئيس الاحتلال إلى تركيا، أنها "تمثل انحيازاً للعدو في مواجهة جهاد الشعب الفلسطيني".
وشدّدت على أن السعي لاستعادة العلاقات مع العدو بذريعة مصلحة هذه الدولة، أو تلك، هو "خذلان للقدس وفلسطين".
وثمنت الحركة، المواقف القوية للشعب التركي المسلم الذي يرفض هذه الزيارة التي تقفز على دماء الشهداء الأتراك الذين ارتقوا؛ لكسر الحصار عن غزة ، وتتجاوز موقف الشعب التركي المساند لحقوق الشعب الفلسطيني. (İLKHA)